أيها الإنسان المسلم لا تبع دينك مهما عَظُمَ الثمن ولا تنازعك إلى ذلك العقد النفسية أو المشاكل الإجتماعية أو العصبيات القبلية أو المصالح الشخصية لأنَّ مَن باعَ دينه فقد باع انسانيته وحريته وصار عبداً لغير الله تعالى فاحذر من الوقوع في شراك الهوى والطمع والحسد والفتنة
0 تعليق
تنبيه