وردنا الكثير من اﻷسئلة حول اﻻحتفال بعيد الحب :
فكان جوابنا :
ليس لعيد الحب من أساس شرعي لكي نخصص له يوما نحتفل فيه بل ﻻبد من أن نجعل حياتنا مع اﻵخرين بعدد أنفاسنا مرتبطة بالحب في الله والبغض في الله والعطاء في الله والمنع في الله وإﻻ فالحب في نفسه مع اظهار المودة مما ﻻ اشكال فيه ، وأما ما يفعله الناس اليوم من احتفاﻻت صاخبة فهو مجرد أهواء ومناسبة خالية عن المعاني التربوية واﻷخلاق اﻹسﻻمية واﻷهداف السامية تقليدا منهم للغرب المسيحي .
وعليه ﻻيجوز أن يتخذ من الحب عنوانا لإشاعة الباطل وترويج الفساد .
وفي نفس السياق ﻻ يجوز للمسلم أن يحضر القداس المسيحي في الكنائس وكذا في اﻷديرة للصابئة وغيرهم والمشاركة في طقوسهم وأعيادهم ﻷنه من إشاعة الباطل و الترويج للفساد والتضليل للناس.
فكان جوابنا :
ليس لعيد الحب من أساس شرعي لكي نخصص له يوما نحتفل فيه بل ﻻبد من أن نجعل حياتنا مع اﻵخرين بعدد أنفاسنا مرتبطة بالحب في الله والبغض في الله والعطاء في الله والمنع في الله وإﻻ فالحب في نفسه مع اظهار المودة مما ﻻ اشكال فيه ، وأما ما يفعله الناس اليوم من احتفاﻻت صاخبة فهو مجرد أهواء ومناسبة خالية عن المعاني التربوية واﻷخلاق اﻹسﻻمية واﻷهداف السامية تقليدا منهم للغرب المسيحي .
وعليه ﻻيجوز أن يتخذ من الحب عنوانا لإشاعة الباطل وترويج الفساد .
وفي نفس السياق ﻻ يجوز للمسلم أن يحضر القداس المسيحي في الكنائس وكذا في اﻷديرة للصابئة وغيرهم والمشاركة في طقوسهم وأعيادهم ﻷنه من إشاعة الباطل و الترويج للفساد والتضليل للناس.
0 تعليق
تنبيه