(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ) آل عمران / ١٤٤.
أعظم الله أجورنا وأجوركم وأحسن لنا العزاء بمصابنا بذكرى استشهاد الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ونسأل الله تعالى تعجيل فرج مولانا صاحب العصر والزمان وأن يجعلنا من أنصاره لإقامة القسط والعدل ودحر الظلم والجور.
0 تعليق
تنبيه