من كلمات السيد المقدس الغريفي "دام ظلّه" :
ما أحسن وما ألطف الإلحاح على الله تعالى في أمر ممكن عقلا ومقبول شرعاً، وما أقبح الإلحاح وما أشده على الناس في أمر ظاهره يُسر وراحة وباطنه عُسر وشدّة لعدم القدرة على أدائه شرعاً لعسر أو مرض أو فاقة بل واسوء من ذلك فيما إذا اكتنفه المنكر من الظلم والعدوان ومناصرة اللئام ، ولا يشعر بذلك إلا الحكيم ومن به الألم.
0 تعليق
تنبيه